أولــــــى 2

لعل أقل ما يمكن أن يقال في الخبر الذي نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية العريقة هي أنه «مزحة ثقيلة الدم»، فكل الذين لم يتذكروا أن يوم أمس كان الأول من ابريل (نيسان) – أي يوم كذبة إبريل (تقليد متبع في الكثير من البلدان الغربية)، ربما أصيبوا بفاجعة لقراءة العنوان الذي تصدر الصفحة الخامسة من الجريدة،

بينما كانت قوى الأمن البريطانية منهمكة بتأمين أقصى درجات الحماية لقادة دول «مجموعة العشرين»، وهي كبريات دول العالم على الصعيد الاقتصادي، كانت هناك مهمة أمنية صعبة، أيضاً لكنها من نوع مختلف تماماً تجري في أقصى أرياف جنوب غرب إنجلترا. فقد سقط ثلاثة خراف من على شاهق صخري يطل على البحر قرب بلدة زينور في

طلبت امرأة ألمانية الطلاق من زوجها بعد زواج طال 15 سنة لأنه «دائم التدخل في أعمال المنزل.. ودأبه على الدوام تنظيفه ونقل قطع الأثاث وتغيير مكانها»، كما ذكر مكتب قاضي قضايا الأسرة في مدينة زوندرهاوزن بولاية ثورينجيا شرق ألمانيا حسب تقرير لوكالة الانباء الألمانية. ويبدو أنه فاض الكيل لدى الزوجة في أكتوبر

إذا فتحت عينيك وفوجئت باللصوص أمامك، داخل غرفة نومك، فليس عليك إلا أن تتظاهر بالنوم. فحياتك عند أمثال هؤلاء لا تساوي شيئاً، وأكثرهم لن يتردد في قتلك. هذه نصيحة غالية وعملية، بلا شك، لكنها رغم وجاهتها أثارت غضب كثيرين، خاصة أن من أسداها هو أحد أفراد الشرطة. فالنصيحة «الاستسلامية» صدرت عن جوزيف يانيش،

أعلنت بلدية مدينة مانثاناريس إلريال، في وسط إسبانيا، إلغاءها نتائج الاستفتاء الذي أجرته يوم السبت الماضي، حول الإبقاء على مشاركة الثيران باحتفالات المدينة، أو الاستغناء عنها. وكان المؤيدون للاستغناء عن الثيران قد صوّتوا بأغلبية 53 في المائة مقابل 34 في المائة لتأييد الإبقاء على مشاركتها. وعلل رئيس بلدية